أبرز قصص رعب حقيقية عن الأصدقاء الخياليين للأطفال

قصص رعب حقيقة تبعث جو من المغامرة والتشويق لدى الأطفال هذه القصص يحبونها جميع الأطفال ويستمتعون عندما تحكى إليهم لذا قررنا أن نروي لكم من خلال موقعنا قصص حقيقة حدثت بالفعل نتمنى أن تنال إعجابكم.
أبرز قصص رعب حقيقية عن الأصدقاء الخياليين للأطفال
فيما يلي سوف نروي لكم قصص رعب حقيقية عن الأصدقاء الخياليين نتمنى أن تنال إعجابكم:
قصة جيني
عندما كنت في سن الرابعة من عمري انتقلت مع امي إلى منزل كبير جدًا وقديم، وعندما ذهبت إليه شعرت بشعور غريب جدًا وخاصًا تجاه الغرفة المغلقة التي توجد في القبو والتي لم يتمكن أحد من دخولها ولا أحد يعرف سبب وجودها.
وعندما سألت أمي عن هذه الغرفة سردت لي كافة أحداثها وقالت إن مجرد انتقالنا إلى المنزل كان لدى صديقة وهمية تدعى جيني وفي يومٍ ما أخبرت أمي أن جيني تريد قطتي أن تنزل إلى الطابق الأسفل لتلعب معها.
سمحت لي امي بإرسالها إلى الطابق الأسفل ولكن القطة لم تعد، وفي يومٍ ما أخبرتها أن جيني تريدني أن أنزل إلى القبو لكي العب معها رفضت أمي وطلبت مني الذهاب إلى غرفتي للنوم ولكن عندما استيقظت وجدت خدوشًا في ذراعي تؤلمني.
في ذلك الوقت قررت أمي البحث في تاريخ المنزل والعثور على الصور ومن ثم عرضها علي، وكان اسم جيني بينهم، كانت والدتي خائفة جدًا لأنها أدركت قصة هذه العائلة حيث نزلت جيني إلى القبو ولم تعد بعد.
قصة جالك
عندما كنت صغيرة كان هناك فتاة تعيش في المدينة ولكن كان يخاف منها جميع الأطفال وكانوا يرفضون اللعب معها وفي يومٍ ما أخبرت جميع الأولاد في الحي أن الغابة خلف المنازل كانت جثث القتلى هناك لقد خافوا الأولاد وأخبروا والديهم بذلك وذهب الوالدان للبحث هناك لكن بالطبع لم تكن كلماتها صحيحة.
بعد فترة قام والدي بطلاق والدتي وعندما جاءت الشاحنة لنقل كافة أغراض والدتي ظهرت الفتاة وقالت إن جاك لا يريد طلاق والدي، وعندما تحدثت مع والدي أخبرني أن جاك صديقتها الوهمية.
لا تخبر أحد باسمي
كان لابنه أخي صديقًا وهميًا لكن م يسمح لها مطلقًا بإخبار أي شخص باسمه.
أخبره أننا كنا خائفين جدًا إذا أخبرتنا باسمه، فظلنا نسألها عن اسمه لكنها رفضت تمامًا.
في يومٍ ما كنا نقف في الممر ورأينا أبنه أخي تتحدث مع صديقتها الوهمية ونادته باسمه وكنت اشعر بالخوف الشديد لأن اسم صديقتها الخيالية هو لوسيفر.
غالبًا ما يكون لدى الأطفال الصغار أصدقاء تخيليين بهيئة بشر أحياناً ومرات أخرى بهيئة حيوانات مثل أرنب بحجمه الطبيعي كما في فيلم “هارفي” وغالبًا ما يكون الصديق التخيلي زائرًا في المناسبات ويأتي الطفل مرة كل بضع أيام.