أحداث قصة رائعة: هذه الفتاة أحبت أبن عمها ثم حدثت المفاجئة

الكثير من الناس يبحثون بشكل دائم عن قصص مسلية لهم، وبشكل خاص قصص الحب حيث تعد من أكثر الأمور التي تلفت اهتمام الأشخاص دائما ويكون من الأفضل أن تكون تلك القصص واقعية ، قمما يلي سنقدم لكم واحدة من أكثر القصص الواقعية في الحب عن فتاة أحبت أبن عمها حيث أن القصة مليئة بالكثير من الأحداث المشوقة.

أحداث قصة  الفتاة أحبت أبن عمها ثم حدثت المفاجئة

يحكى أن في  آحدى الأسر كان يوجد فتاة جميلة تسمى مدليبى كانت ليلى طفلة جميلة من السابعة من عمرها وكان لديها أبن عم يسمى يوسف، كان يوسف ولد ذات أخلاق جميلة جدا وأسبوب مهذب وكان يهوى يوسف يعيش مع والديه خارج البلاد ويآتي في الآجازات، وكان يحب الآجازة التي يقضيها في مصر حيث يقضيها مع أبنت عمه ليلى وكان يلعب معها.

حب البدايات

ومع مرور السنين كبروا يوسف وليلى، وكان يوسف يشعر بمشاعر حب إتحاه أبنت عمه ولكنه كان يخجل من البوح بها، خشية ألا تكون ليلى تبادله نفس الشعور، فقرر يوسف أن يخبر والدته وجد أنها ترحب بالأمر جدا وتشير بحبها وإعحابها بليلى وبأخلاقها، وعلى الصعيد الآخر كانت ليلى تعتبر يوسف فقط آبن عمها ولا تشعر بآي مشاعر إتجاهه.

اعتراف يوسف بحبه

قصة رائعة

وفي يوم من الأيام قرر يوسف أن يبوح بمشاعره اتجاه ليلى ومن ثم قالت له ليلى أنها تحبه مثل أخيها ولا تريد أن تخرب علاقتهم ببعض ويظلوا أصدقاء طوال العمر، ومن ثم شعر يوسف بالإستياء والضيق حيث أنه كان يحبها شكل جنوني، وفي حين أن آخبر والدته، أخذت تهدئه وتقول له أنه مازال صغير وليلى أيضا ولا يعرفها كيفية ترجمت مشاعرهم فعليه آلا يقلق ويكون صبور، ويدعو الله طوال الوقت.

المرحلة الفارقة في الحب

ومرت العديد من السنوات وكان خلالها يحرص يوسف على التقرب من أبنه عمه وقضاء معها وقت كبير ويعبر لها عن حبه لها من خلال أهتمامه بها وبكل أمورها ويساعدها فيها، ومن ثم شعر أنها تبادله نفس الشعور، فيحنها قرر الأعتراف لها أنه مازال يحبها، ومن ثم تفاحئ بليلى تخبره أنها تبادله نفس الشعور ففرح جدا  حينها وقرر وأخذ يتحدث معها لساعات وهو في غاية السعادة ويحكي لها عن مدى حبه وعشقه لها، وظل يوسف وليلى على علاقة ببعض وقام يوسف بوعدها أنه سوف يتقدم لخطبتها قورتخرجه من الجامعه وكانت ليلى تحبه بشكل لا يصدق بسبب شهمته ومروئته معها وأهتمامه بها.

أنفصال يوسف وليلى

ومع مرور الوقت بدئت مشاكل كبيرة بين والديهم ومن ثم قرر يوسف أن ينفصل عن ليلى حتى يحميها من المشاكل التي تواجهم وبالتالي ستجعل حياتهم جحيم بالتأكيد ومن ثم ستخرب علاقتهم، أعتقادا منه أنه بتلك الطريقة سيحافظ على على مشاعر حبيبه، ولكن على عكس ذالك كانت ليلى تموت كل يوم قهرة على حب حياتها وسنينها حيث كانت ترى أن حبيبها تخلى عنها وكانت تتسائل طوال الوقت لما قرر يوسف بالإنفصال عني وماذا فعلت له.

عودة العلاقات

وبمرور الزمن تصالح والديهم ففرح يوسف حيث أنه كان لا ينسى حب عمره وحبيبة أيامه وطفلولته، وكان يستغل أيفرصة للرجوع ليلى والتقرب منها، ولكنها كانت، كانت لا توافق بسبب الأيام الصعبة التي مرت بها حيث ترى أن يوسف تخلى عنها فحئة، فصارحها يوسف بحقيقة الآمر وأنه كان يخاف عليهاوأنه لا ينساها ليوم واحد وظل عايش على زكراهم كل تلك السنوات، ولكن ليلى كانت لا تستطيع مسامحته، فكبب منها يوسف أن تمنحه فرصة ليثبت لها حبه لها، وبالفعل أثبتت الأيام لها حبه الشديد.

زواج يوسف وليلى

ومن ثم تقدم يوسف لخطبة حب عمره وكان لا يصدق نفسه حيث أنه ظل كل تلك السنوات منذ صغره يحارب من أحل هشا اليوم، فكان في غاية السعادة و٨هو يرى يوم زواجه على خير عمره.

في نهاية تلك المقال نتمنى أن تكون القصة قد نالت أعجابكم حيث أنها تعتبر من أفضل قصص الحب الواقعية، حيث أنها تتضمن على الكثير من الأحداث المشوقة والمثيرة التي يرغب بها الناس وينجذبون لها بشكل دائم.