اجمل مقدمة وخاتمة عن حقوق الطفل

الطفل زينة من زينة الحياة الدنيا وفرحة كبيرة للأب والأم، ويتمتع هذا الطفل بعدد كبير من الحقوق والتي يمكن أن تهضم في بعض البلاد، ويسأل كثير من الطلاب عن اجمل مقدمة وخاتمة عن حقوق الطفل، وذلك للتوعية والتعريف بها واستخدامها، وتتوفر لنا أمثلة شتى في هذا الشأن في فقرات المقال التالية.

أجمل مقدمة عن حقوق الطفل

الله تبارك وتعالى يرزق الذرية لمن يشاء، وهو سبحانه يهب لمن يشاء إناثًا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانًا وإناثًا ويجعل من يشاء عقيما، وسنتعرف معكم على أجمل مقدمة عن حقوق الطفل فيما يلي:

إن الولد من كبرى نعم الله عز وجل على العبد وهو كذلك فتنة واختبار لينظر له الله أيشكر أم يكفر النعمة، والولد هو باب أعمال جارية لأبيه وأمه فإما باب خير جاري أو باب سيئات جارية، وفوق ذلك فكل مسؤول أمام الله عن أولاده وتربيتهم، وعلى كل والد الاهتمام ب في صغره وعدم هضم حقوقه فالله سائله عما استودع.

مقدمة جميلة ومميزة عن حقوق الطفل

مقدمة وخاتمة عن حقوق الطفل

الطفل نعمة من نعم الله تبارك وتعالى ويتمناه كثير من الأسر التي لم يرزقها الله عز وجل بالولد، وعلى من رزقه الله النعمة أن يشكره عليها بحسن استخدامها ورعايتها، وسنتعرف على مقدمة جميلة ومميزة عن حقوق الطفل، وذلك فيما يلي:

من الناس من لا يشكر نعمة اله حق شكرها، وشكر النعمة لا يكون فقط باللسان بل بالعمل أيضًا، ومن صور شكر الله العملي حسن رعاية النعمة واستخدامها فيما يرضي الله وعدم معصيته فيها أو بها، والولد من نعم التي التي إن أنشأه أبوه صالحًا متمتعًا بحقوقه أفلح وأنجح وإلا فالسؤال عسير وقد جنى على نفسه.

أجمل خاتمة عن حقوق الطفل

للطفل الصغير حقوق يجب أن يحصل عليها كما هو الحال للرجل الكبير، وكثير من الناس من يهمل مثل تلك النقطة رغم أهميتها، وسنتعرف على أجمل خاتمة عن حقوق الطفل، وذلك في النقاط التالية:

على كل فرد وهبه الله ذرية أن ينظر لغيره المحروم حتى يدرك عظيم نعمة الله عليه، والأب الذي لا يلتفت لحقوق ابنه عليه أب مهمل وعليه مسؤولية أمام الله، واليوم بيدك التغيير والإصلاح قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة ولا يظلم ربك أحدًا.

كان هذا ختام مقالنا عن اجمل مقدمة وخاتمة عن حقوق الطفل، تعرفنا من خلاله على نماذج جاهزة لمقدمة وخاتمة في هذا الصدد والتي يحتاجها كثير من الطلاب في المدارس وغيرهم، ونسأل الله تعالى أن يرزقنا الفقه والعدل والعمل به، وفقنا الله وإياكم للخير.

التعليقات

اترك تعليقاً