تجربتي مع حبوب سليمنج ودواعي الاستخدام

يبحث الأشخاص عن الطرق السريعة التي تساعدهم في الحصول على وزن مثالي خلال فترة قصيرة من الوقت، ولكن تلك الطرق لها بعض الإيجابيات والسلبيات التي يلزم لأجل الحصول عليها أن يتم الحصول أولًا على استشارة طبيب مختص، مع معرفة التجارب المختلفة حول المنتج مما يساعد في التعرف على السلبيات والإيجابيات الخاصة به.
تجربتي مع حبوب سليمنج
يوجد بعض التجارب والنصائح التي قيلت من أطباء مختصين عن الأمر حبوب سليمنج والاستخدام الخاص بها، ومن تلك التجارب:
1- التجربة الأولى مع حبوب سليمنج
قالت إحدى النساء في العقد الـ 30 من عمرها، أنها كانت تعاني من السمنة في بعض المناطق في جسدها، ولأنها لا تحتاج إلى الكثير من العمليات أو الحصول على الكبسولات أو أي تدخل طبي، وأنه تم ترشيح الدواء لها من قبل مستخدمين آخرين له، وأنه بالفعل ساعدها على إنقاص الوزن بشكل كبير في وقت قصير، ولكن يحتاج إلى التزام بعد تركه حتى لا يتم اكتساب الوزن المفقود مرّة اخرى.
2- التجربة الثانية مع حبوب سليمنج
يقول أحد الشباب: “أنا شاب عمري 24 سنة، نحيف وليس لدي سمنة واضحة في جسدي، ولكن منطقة البطن والوجه من المناطق الظاهر بها تلك السمنة بشكل كبير، ولا أستطيع الثبات على أكلات تنقص في الوزن، فهل سليمنج يساعد في ذلك”
وكان رد المتخصص: “سليمنج من الأدوية الفعّالة في عدم هضم نسبة تصل إلى 30% من الدهون الداخلة إلى الجسم، ولكنه يوجد له الكثير من الأعراض الجانبية، من الأفضل أن يتم استشارة طبيب في الأمر لمعرفة الوزن الصحيح الذي يجب العمل على إنقاصه والاستخدام الأنسب له”.
دواعي استخدام حبوب سليمنج
من دواعي استعمال حبوب سليمنج أن يعاني الشخص من السمنة المفرطة، فتعمل تلك الحبوب على إنقاص الوزن بكل كبير في وقت قصير، ولكن لكي يكون المفعول سريع لا بد من الاهتمام بالأكل والصحة الجسدية، كما أنه لا يجب الحصول على مِن قبل مَن يعانون من الحساسة المفرطة لأي مكوّن به، ومن الأفضل أن يتم استشارة طبيب.
هناك الكثير من الأشخاص التي تبحث عن الطرق السهلة والبسيطة التي تساعدهم في التخلص من الوزن الزائد في وقت قصير، مما يجعلهم يبحثون عن الحبوب المختلفة التي توفر لهم ذلك، ولكن يجب العلم أن الكثير من تلك الحبوب مضرّة بالصحة خاصة لمن يعانون من أمراض مزمنة، ولذلك يجب التنويه أنه على من يريد استخدام تلك الحبوب استشارة طبيب أولًا.