إذاعة مدرسية

قصيرة وقوية… خاتمة إذاعة مدرسية عن الألعاب الإلكترونية وأضرارها للصف الثانوي

خاتمة إذاعة مدرسية عن الألعاب الإلكترونية وأضرارها للصف الثانوي تتحدث باختصار عما تم الحديث عنه خلال الفقرات الإذاعة المدرسية، فهناك الكثير من الأضرار التي تتسببها الألعاب الإلكترونية للفئات العمرية المختلفة سواء كان للكبار أو الصغار، من خلال موقع هلا سعودية يمكن الاطلاع على فقرة هل تعلم عن الألعاب الإلكترونية وأضرارها.

خاتمة إذاعة مدرسية عن الألعاب الإلكترونية وأضرارها للصف الثانوي

قصيرة وقوية... خاتمة إذاعة مدرسية عن الألعاب الإلكترونية وأضرارها للصف الثانوي

ها قد وصلنا لنهاية فقراتنا الإذاعية لليوم، حيث تنقلنا بين الفقرات وطرحنا الخطر الناتج عن الاستخدام المفرط للألعاب الإلكترونية، والتأثير السلبي الذي تحمله، والسلوكيات السلبية التي يكتسبها الفرد، والتي تنعكس على المجتمعات بصورتها المختلفة.

وهناك الكثير من الدراسات العلمية والتي قد أثبتت تأثير الألعاب العنيفة بالدرجة الأولى على نفسية أفراد اللاعبين لها، وتأثيرها على سلوكهم الطبيعي، ومن الضروري الانتباه لخطورة الألعاب الإلكترونية والعمل على تنظيم الوقت بما يعود بالمنفعة، نلقاكم في مواضيع أخرى جديدة، استودعتكم الله الذي لا تضيع ودائعه، كان معكم الطالب (الاسم) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

اقرأ أيضًا: إذاعة مدرسية كاملة عن الاختبارات والغش بالمقدمة والخاتمة

اقرأ أيضًا: أجمل إذاعة مدرسية متكاملة عن الابتسامة بالمقدمة والخاتمة

هل تعلم عن الألعاب الإلكترونية وأضرارها

ننتقل إلى فقرتنا الإذاعية التالية والتي نحصل منها على الكثير من المعلومات القيمة وفقرة هل تعلم والطالب (الاسم):

  • هل تعلم أن الألعاب الإلكترونية لها تأثير سلبي على حاسة النظر.
  • هل تعلم عزيزي الطالب أن الاستمرار في لعب الألعاب الإلكترونية يؤدي لزيادة في الوزن بالإضافة لاضطرابات في النوم وذلك بسبب الجلوس لفترات طويلة.
  • هل تعلم أن تعلق الطلاب بالألعاب الإلكترونية له تأثير سلبي على مستواه الدراسي.
  • هل تعلم عزيزي الطالب أن الألعاب الإلكترونية العنيفة لها تأثير سلبي على نفسية اللاعب وتجعله أكثر عنفًا.

اقرأ أيضًا: أجمل خاتمة عن بر الوالدين للإذاعة المدرسية

خاتمة إذاعة مدرسية عن الألعاب الإلكترونية وأضرارها للصف الثانوي من الخاتمات التي تعبر عن المخاطر السلبية للألعاب الإلكترونية على جميع الفئات العمرية المختلفة، فالأمر لا يقتصر على الأطفال فقط بل الكبار أيضًا، فهناك الكثيرون مدمنون للألعاب الإلكترونية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى